حتى یصبح العمران خادما للحیاة والإنسان

نوع المستند : المقالات التحریریة المدعوة

المؤلف

أستاذ العمارة المتفرغ - کلیة الفنون الجمیلة - جامعة حلوان

10.47436/jaarsfa.v1i1.52

المستخلص

یدعو المقال إلى تحویل الفکر العمرانی والمعماری إلى أداة لخدمة الحیاة والإنسان بدلا من کونه حالیا معول تخریب للنظام البیئی الحیویة ولمقومات بقاء وازدهار الإنسان على المدى البعید.
ویعرض المقال محتواه تحت العناوین الآتیة:
-          أحوال العمران القائم حالیا، ویتضمن الأوضاع الثقافیة العامة فی المجتمعات الصناعیة الرأسمالیة التی أدت إلى الوضع الحالی للفکر العمرانی والمعماری، کما یتضمن أهم معالم ذلک الوضع.
-          العمران الذی یخدم الحیاة والإنسان، ویتضمن الأوضاع الثقافیة الواجب توافرها لجعل العمران خادما للحیاة والإنسان، کما یتضمن المقصود ب "عمران الحیاة والإنسان" وما یجب أن یحققه.
-          التأثیر المنشود إیجاده لعمران الحیاة والإنسان فی مجالات التوعیة العمرانیة والمعماریة العامة للمواطنین، والتعلیم العمرانی المعماری، والبحث العلمی والتنظیر، والنقد والتقویم العمرانی والمعماری، ووضع المعاییر وأسس التصمیم وسن التشریعات العمرانیة والمعماریة، والتخطیط والتصمیم العمرانی والمعماری، وإدارة شئون البیئة المبنیة.
-          التأثیر المنشود إیجاده لعمران الحیاة والإنسان فی مفاهیم "التراث"، و"الأصالة"، و"المعاصرة"، و"الهویة العمرانیة والمعماریة"، و"الإبداع"، و"دور التقنیة المتقدمة فی الناتج العمرانی والمعماری"، و"الاقتصاد فی العمران".

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


یحیى عبد الله (2013) "عمران الحیاة والانسان"– مکتبة الأنجلو رقم الإیداع3320/2013